الأربعاء، 15 فبراير 2012

مناقشة "للحزن حمسة أصابع" لــ محمد حسن أحمد


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أعزائي أعضاء مجموع  "قراء الضاد"

في يوم الاثنين السادس من فبراير،، اجتمعت عضوات المجموعة لمناقشة كتاب "للحزن حمسة أصابع" لــ محمد حسن أحمد.

ولله الحمد كانت المناقشة مفيدة ومثمرة.



ولكم تحية عطرة،،

مجموعة قراء الضاد

المجموعة على المدونة
المجموعة على الفيسبوك
@ArabicReader على توتير

هناك تعليق واحد:

  1. رواية لم أجد فيها غير الحزن عنوان
    تجرعت فيها أحداث موت مراد وعائلته
    لم اتعاطف مع الراوي "ناصر" كثير،، وجدته متشائما في حياته وفي نظرته للأحداث
    سطور أعجبتني:
    الإهداء: "إلى سائق التاكسي الذي أقلّ والدي لسنوات من باب البيت إلى السوق الداخلي.."
    "استدرجتكِ غلى هن لأنك كل ما بقي لتكتمل اللوحة، أترين هؤلاء قتلتهم من أجل أشياء تشبهك"
    "- من الامارات.
    - زفت صوتها هنا ببعض الحب:
    - آه.. أنت إماراتي، أنا أحب الشيخ زايد، أنتم طيبون.
    - تغلبني الدمعة عن ذكر اسم هذا الرجل، فهمو القلب الذي ولد بداخلنا، ولا نبض سواه"
    “أشرعتي أما عواصفها كما عصافير صغيرة"
    "ولا تفرط في ابتسامتي لتكون لبرد عينيها وطناً"
    "إنها مجرد ورقة خلاصي."
    "وإذا كان البترول ثروة في ذلك البلد فإنني لأول مرة أنشد التغيير في وجهني بوجود مبدعين مثل مراد علي."

    ردحذف